من إنجيل معلمنا يوحنا ألرسول 43:11) نقرأ [ ثم نادى (يسوع) بصوتٍ عالٍ : لعازر ...أُخرُج ].
ليس لأنَّ صوت ألرب يسوع ألمسيح ألعالي كان سيكون مفيداً لقيامة ألرجل ألميت , ولكن لإعطاء ألحاضرين عند ألقبر ألعِلِم بأنَّ ألروح كانت مُنفصِلة وبعيدة عن ألجسد ألميت وليست مَعَهُ في ألقبر. وألصوت ألعالي كان مثالاً لصوت ألبوق ألأخير في يوم قيامة ألأموات (عِندَ ألمجيء ألثاني للرب يسوع _ له ألمجد) ويقول مُجيباً صوتهِ : نعم أيُّها ألأموات تعالوا (قوموا) : وفي رمشة عين سيقوم ألأموات ويتجدَّد ألأحياء . فأنّ ألرب يسوع هو ألذي يقول ذلك في (متي 24) عندما كان يتنبأ عن نهاية ألعالم من تدمير أورشليم وقيامة ألأموات ألتي قال عنها [إنَّ ألأموات سيسمعون صوت إبن ألله ......] إنظر رسالة مار بولس رسول ألأمم ألأولى إلى كورنثوس 51:15-52) ورسالتِهِ ألأولى إلى تسالونيكي 16:4-17) وقال أيضاً إنَّ ألساعة ستأتي وهي ألأن (ويقصد لعازر وألأموات ألآخرين ألذين أقامَهُم في أثناء خدمتِهُ 3 سنوات على ألأرض قبل ألصلب) عندما سيسمع ألأموات صوت إبن ألله ويقومون.
وعلى مثالهم أيضاً ألأموات في رجوعِهِ ألثاني إلى ألأرض. آمين
(وألتقليد ألكنسي يقول إنَّ لعازر عاش عمراً طويلاً وأصبَحَ بعدَ ذَلِكَ أُسقُفاً في ألكنيسة
Sunday, May 16, 2010
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment