تفرُّد ألمسيح وخصوصيَّتِهِ
لا يمكِن أن نُقارِن يسوع ألمسيح بأيِّ شخص أو قوَّة. لأنَّهُ وببساطة ألحاكِم ألأعظم في هذا ألزمان وفي ألأبديَّة, في ألسماء وفي ألأرض, وبين ألناس وألملائِكة لأنَّهُ مُرسَل مِن ألله ليُرينا طريق ألخلاص ألذي هو ألأيمان بما فَعَلهُ على ألصليب لإزالة خطايانا ثم قيامتهِ ألمجيدة من ألأموات ليعطينا ألأمل بقيامة أجسادنا للحياة ألأبدية وألإشتراك بالتمتع بنصرتهِِِ.
# فكل شئُ فيهِ كان فريد لا مثيل لَهُ, من تنبؤات ألعهد ألقديم , وألولادة من عذراء, وحياتهِ بلا خطيّه ولاهوتِهِ وتعاليمه ومعجزاتِهِ ,وموتهِ ألكفَّاري, وقيامتهِ ألمجيدة...ألخ وهي كثيرة جدَّاً.
1-تتميم نبؤات ألعهد ألقديم:
كان تجسُّد ألله ألإبن في شَخص ألربَّ يسوع ألمسيح تتميماً لأكثر من 20 نبؤة عنه في ألعهد ألقديم نذكر قسم منها هنا: 1-ولادة ألمسيح في بيث لحم : ألنبؤة (ميخا2:5). تحقيقها (متي 1:2-6)(لوقا 1:2-20).
2-ولادة ألمسيح من عذراء : ألنبؤة (إشعيا 14:7).تحقيقها(متي18:1-25)(لوقا 26:1-38)
3-تنبوء موسى عن مجئ ألمسيح : ألنبوءة (ألتثنية 15:18-19). تحقيقها(يوحنا 40:7).
4-دخولِهِ أورشليم منتصراً:ألنبؤة(زكريا 9:9). تحقيقها(متي1:21-9)(يوحنا 12:12-16).
5-ألمسيح مرفوض من خاصتهِ: النبؤة(إشعيا1:53-12)(مزمور داود 22:118). تحقيقها
(متي 3:26-4)(يوحنا 37:12-43)(أعمال ألرسل 1:4-12).
6-خيانة تلميذ لَهُ: ألنبؤة (مزمور داود9:41).تحقيقها(متي14:26-16)(لوقا 19:22-23)
7-أدانتِهِ في محكمة:ألنبؤة(إشعيا8:53). تحقيقها (متي 1:27-2)(لوقا 1:23-25).
8-صمت ألمسيح أمام مُتَّهِميهِ: ألنبؤة(إشعيا 7:53). تحقيقها (متي12:27)(مرقس3:15-4).
9-تَحَمُّل ألمسيح للتعذيب:ألنبؤة (إشعيا6:50). تحقيقها (متي67:26)(مرقس 65:14).
10-تَحَمُّلِهِ ألهزء وألسخريَّه:ألنبؤة(مزمور داود7:22-8).تحقيقها (متي39:27)(لوقا11:35
11-موت ألمسيح صلباً:ألنبؤة (مزمور 14:22-17).تحقيقها(متي31:279)(مرقس 20:15)
12-ألمسيح يعذَّب كالمجرمين:ألنبؤة (إشعيا12:53). تحقيقها (متي 38:27)(مرقس 27:15)
ويُصَلّي لأعدائِهِ (لوقا 32:23-34).
13-سقيِهِ ألخل على ألصليب:ألنبؤة(مزمور21:69).تحقيقها(متي34:27)(يوحنا28:19).
14-ألقُرعة على ثيابِهِ: ألنبؤة (مزمور18:22). تحقيقها (متي35:27)(يوحنا23:19-24).
15-ثقبوا يديهِ ورجليهِ عند ألصلب: النبؤة (مزمور داود16:22). تحقيقها(يوحنا 25:20).
16- لا تُكسَر عظام ألمسيح: ألنبؤة (ألخروج46:12). تحقيقها(يوحنا 31:19-32).
17- موت ألمسيح كذبيحة خطيئة: ألنبؤة (إشعيا 5:53-6-8-10-11-12). تحقيقها
(يوحنا29:1/49:11)( أعمال ألرسل 38:13/ 43:10).
18-قيامَتِهِ من ألأموات:ألنبؤة (مزمور10:16). تحقيقها(متي1:28-10)(أعمال22:2-32
19-ألمسيح ألأن جالس عن يمين ألله: ألنبؤة (مزمور داود1:110). تحقيقها (مرقس 19:16)
(مرقس 61:14)(لوقا 50:24-51) (أعمال ألرُسُل 56:7).
2- ألحبَل بلا دَنَس وألولادة ألعذراويَّة:
ولِدَ ألرب يسوع بدون ألخطية ألتي دَخَلت إلى ألعالم عن طريق آدم. فقد ولِدَ قَدُّوساً كما كانَ آدم قد خُلِق قَديساً بلا خطيئة قبل أن يأكُل من شجرة معرفة ألخير وألشَر.
وقد إختارَ عذراء بتول من نسل داود لتكون هيكلَهُ ألبشري وذلك لأنَّ يسوع ألمسيح هو إبن ألله ولا يُمكِن أن يشتَرِك في ألطبيعة ألخاطِئة ألتي يتوارثها ألجنس ألبشري عن آدم. ولأنَّه ألله في طبيعتِهِ ألسماوية
فقد ولِدَ مُنزَّهاً عن خطيَّة ألبَشَر.(متي18:1)(لوقا 27:1-35)(غلاطية4:4)(العبرانيين 5:10).
3- حياتِهِ ألمُقَدَّسـة بلا خَطيّة:
لا يمكن لأي إنسان أن يتَّهِم ألربَّ يسوع ولو بِخطيَّة واحِدة . فحتَّى ألناس ألذين أبغضوه وأرادوا قَتلِهِ
فحصوا حياته بتدقيق ولكنهم لم يجدوا فيه خطأً واحداً. وقد برهنَ ألرب يسوع أنَّهُ ألله ألظاهِر في ألجسد حينما عاش حياته بلا خطيئة .فهو ألمثال ألكامل ألذي ينبغي أن نتبعه.
وعندما أُقتيد إلى ألبرية ليُجَرَّب من إبليس أثبت أنَّهُ إبن ألله ألكامل ألقدُّوس وبلا خطيَّة واجهَ ألشيطان ومكائِدِهِ بشجاعة وبلا إستسلام فهزم إبليس مؤكَّداً عدم تأثير ألخطيَّة في حياتِهِ
في ألرسالة إلى ألعبرانيين(15:4-16)يقول ألكاتب إن يسوع جُرِّبَ مِثلَنا ولكنَّهُ لم يستسلم مُطلَقاً ولم يُخطئ أبداً. وهذا عامل مُشجِع لنا لكي نقاوم ألخطيّة, وإذا شَعرنا بألضعف تجاه إبليس نَطلب حالاً مساعدة ألرب يسوع وسيهِّبُ حالاٍ لمعونتنا لأنَّهُ قد غَلَب ألشيطان وألخطيئة وألموت أيضاً. آمين
إقرأ (متي 1:4-10)(يوحنا 46:8)(ألعبرانيين 15:4-16).
4- يسوع ألمسيح هو ألله ألمُتَجَسِّد:
في ألرسالة ألأولى إلى تيموثاوس16:3)يُعلِن بولس ألرسول ألإعلان ألإلَهي ألأعظم في تاريخ ألبشرية بوصول ألله بمجدهِ وعظمتهِ إلى ألأرض ولِبسِهِ جَسداً بشرياً وعيشهِ معنا لمدة 33سنة. حيث يقول [وبأعتراف ألجميع, عظيمٌ هوَ سِر ألتقوى : ألله ظَهَرَ في ألجَسَد ,شَهَدَ ألروح لِبِرِّهِ , شاهَدَتهُ ألملائِكة
بُشِّرَ بِهِ بين ألأُمَم , أؤمِنَ بِهِ في ألعالَم , ثُمَّ رُفِعَ في ألمَجد].آمين.
ويقول يوحنا1:1)[في ألبدء كان ألكلمة, وألكلمة كان عند ألله, وكان ألكلمة هو ألله]في إشارة إلَهيَّة إلى ألله ألإبن. ثم يعود ليقول في (14:1)[وألكلمة صار بَشَراً , وحَلَّ فينا, ونحن رأينا مَجدهِ , مجد إبن وحيد عند الآب, وهوَ ممُتلئ بألنعمة وألحَق]. بولادة ألمسيح صار ألله بَشراً. وهو لم يكُن جزئيّاً إنسان وجزئيّاً إلَه, بل كانَ إلَهاً كامِلاً وإنساناً كامِلاً (ألرسالة إلى كولوسي9:2)[فأنَّهُ فيهِ جَسداً يَحِلُّ فيهِ ألله بِكُلَّ مِلئِهِ]. فألمسيح هو ألتعبير ألكامل لله في صورة بشرية.
إقرأ (سفر ميخا 2:5)(سفر إشعيا6:9)(يوحنا58:8)(يوحنا4:17-5)(يوحنا24:17).
5-تعامُلِهِ مع ألناس بِشفافيَّة:
لَم يُظهِر ألرب يسوع قوَّة عظيمة في شفائِهِ للناس فقط بل أبدى أيضاً عطفَاً عظيماً, فقدرة يسوع على ألطبيعة وألشيطان وألموت, تتحرك بدافِع ألمحبَّة وألعطف وألرحمة:على ألرجل ألمجنون وألمرأة ألنازِفة وعلى عائِلة ألصبية ألميتة(مرقس1:5-34). وكان معلموا تلك ألإيام يعتبرون ألثلاثة نجسين , فكان ألمجتمع يتجنَّبَهُم , لكنَّ يسوع إقترَب منهم وأعطاهُم لمسه حنان قبلَ أن يعطيهُم ألشفاء ألروحي وألجسدي.
في يوحنا33:11-38) يؤكِّد يوحنا ألبشير على أن لنا إلَهاً يهتم بنا ليسَ كألآلهة ألأُخرى(بلا مشاعر ولاإندماج بألبشر)فنرى هنا يسوع يُظهرألكثير مِن مشاعِر ألحُب وألحنان وألشفقة وألغضب وألحزن بل وألإكتئاب على موت لعازر وحزن أخواته مريم ومرثا.(مرقس3:2/41:5)(متي2:9)(يوحنا14:5).
6- تعاليمِهِ لا يُمكن مُقارنتها:
كانت تعاليم ألرب يسوع ألمسيح تتحدّد بألمعالِم ألفريدة ألتالية:
1-كانت دستور أخلاقي ومعيار للسلوك لكل من يؤمِن بِهِ.
2-كانت مقارنة بين قيم ألملكوت(ألأبديَّة) وقيم ألعالم (ألوقتيّة).
3-كانت مقارنة بسيطة بين ألإيمان ألسطحي للناس وألإيمان ألحقيقي ألذي يريده ألمسيح.
4-كانت دعوة للرجوع إلى رسالة ألعهد ألقديم ألأصلية(ألطاعة من ألقلب أهم من ألطقوس ألناموسيَّة)
5-كانت تتركز على شكل ألعلاقة ألثلاثية(ألآب و ألإبن)(ألآب وألمؤمن)(ألمسيح وألمؤمن).
7-علاقتِهِ بألله ألآب :
في اللحظة التي كانت تقرر حياتهِ او موتِهِ لم يتنكّر ألمسيح للاهوته بل أجـاب على سؤال رئيس الكهنة مرقس(61:14): [فعاد رئيس الكهنة يسألَهُ : أأنت ألمسيح إبن ألمبارك؟. فأجاب يسوع :أنا هو. وسوف ترون إبن ألإنسان جالساً عن يمين القُدرة, ثم آتياً على سُحُب ألسماء].
لقد صرَّحَ تصريحات ناريّة مؤكِّداً علاقته المباشرة بالله ألآب : 1-أنتم لا تعرفوني ولا تعرفون أبي. ولوعرفتمونني لعرفتم أبي أيضاً)(يوحنا 19:8, 7:14). 2-ألذي رأَني رأى ألآب؟ فكيف تقول أرنا ألآب؟ (يوحنا9:14, 45:12) . 3-ومن يؤمن بي, فهو يؤمن لا بي أنا بل بالذي أرسلني (يوحنا 44:12). 4- أيُّ من قَبِل بأسمي واحداً مثل هذا من الأولاد ألصغار, فقد قبلني. ومن قَبَلني أنا, فلا يقبلني أنا, بل ذلك الذي أرسلني: مرقس(37:9) . 5- ليكرّم الجميع الإبن كما يُكرَّم ألآب.ومن لايكرِّم ألإبن لا يُكرِّم ألآب ألذي أرسَلَهُ. (يوحنا23:5)
6- وأخيراً ضمن سلسلة علاقتهِ المبا شرة بالله ألآب,(وليس آخـراً) قال يسوع في (يوحنا23:15) (ألّذي يبغضني , يَبغَـضُ أبي أيضـاً).
8-مُعجزاتِهِ ألخارِقة :
ألتي هي بالتأكيد إحدى صفات ألله ألقدير بالتحكُّم بمخلوقاتِهِ ومنها: 1- لقد أسكن العاصِفة ألهادِرة في وسط بحر ألجليل, فَجَعَلَ ركاب ألقارب من تلاميذِهِ يتساءلون برهبة:(فخافوا خوفاً شديداً, وقال بَعضُهُم لبَعضٍ:من هو هذا,حتّى إن الريح والبحر يُطيعانِهِ؟)(مرقس41:4).
2- لقد حوّلَ ألماء إلى خمر في عـرس في قانا ألجليل كأوَّلِ معجزة عمَلَها (يوحنا1:2-11).
3- أطعم 5000 رجلاً (غير ألنساء وألأطفال) من خمسة أرغِفة وسمكتين(متي13:14-21).
4-أقامَ من ألأموات ألإبن ألوحيد لأرملة من نايين بعد أن تحنن عليها (لوقا 11:7-17).
5-أقام من ألأموات فتاة إسمها(طليثا)إبنة (يايرس) رئيس أحد ألمجامع أليهودية(مرقس35:5-43).
6-نادى على صديق قديم(لعازر),قُم وهيا أُخرُج خارِجاً,فقام لعازر من ألأموات(يوحنا 28:11-44).
7-نظروا ألتلاميذ من قارِبِهم إلى يسوع ماشياً على ألماء قادِماً إليهم فأرتعبوا(يوحنا16:6-21).
وغيرها كثير لا تملؤها كل كتب ألعالم(يوحنا25:21).
وألمدهش هو إنَّ أعداءِهِ لم يُنكِروا عليهِ أنَّهُ قام بهذِهِ ألمعجزات بل إنَّهُم إعتَرَفوا بِها في (يوحنا48:11).
9- ولِدَ لكي يموت على ألصليب( ألفِداء) :
في إنجيل يوحنا (16:3)يقول[لأنَّهُ هكذا أحَبَّ ألله ألعالَم حتَّى بَذَلَ إبنهُ ألوحيد , لكي لا يهلُك كل من يؤمن به , بل تكون لَهُ ألحياة ألأبَديَّة].
يتركَّز ألإنجيل كُلَّهُ في هذهِ ألآية, حيث تُرينا عُمق محبَّة ألله لنا(ألتي لا قرار لَها), ثُمَّ تُرينا أيضاً خطة ألله للفداء حيث إنَّ نزول ألله ألإبن من ألسماء وتَجَّسُدِهِ, ثُمَّ مَوتِهِ على ألصليب(لكي يفتدينا من ألعقاب ألأبدي ويُصالِحنا على ألله ألآب), كل ذلك كان خطة ألله لدفع ألثمن بحياة إبنهِ ألذي قَبَلَ عنا عِقابنا ودَفَعَ ثَمن خطايانا ليقدِّم لنا ألحياة ألجديدة ألتي إشتراها مِن أجلنا.
10_ مَوتَـهُ ألكَفَّاري :
لقد جاء ألمسيح ليكمِّل عمل (خطة )ألله للخلاص وليدفَع ثمن القصاص الكامل عن خطايانا. وقدّمَ حياتهَُ ذبيحة كفارة (كما في ألعهد ألقديم) لغسل آثامنا. وقد كان هوألذبيحة ألأخيرة وألختاميّة لكل خطايا ألبشر في كل ألأزمنة حتى ألمستقبليَّة.(يوحنا 30:19)
بموت ألمسيح وقيامتِهِ صرنا كاملين وقدِّيسين في نظر ألله(ألرسالة إلى ألعبرانيين10:10-14).
ويعلن يوحنا في رسالتهِ ألأولى(5:1-10) ببساطة إنَّ من يؤمِن بألأبن فإنَّ دَمِهِ يُطَهِرَّهُ من كُلِّ خطاياه.
ويوحنا يقول في إنجيلِهِ (29:1) إنَّألتطهير ألكامل وألحي من ألخطيَّة كان بألرب يسوع ألمسيح (حَمَل ألله ألذي يزيل خطيئة ألعالم). حيث إن ألمسيح مات لنتحِّد بِهِ ويصبح موتِهِ موتاً لنا ونكتشف أنَّهُ قد دَفَعَ ألقصاص لخطايانا وإنَّ دَمَهُ قد طَهَّرنا. وكما قام هو من بين ألأموات سنقوم نحنُ أيضاً إلى حياة جديدة في ألشركة مَعَهُ(ألرسالة إلى روميّة 4:6).
11- قيامتِهِ ألمجيدة :
(متي5:28-7)(مرقس6:16)(لوقا6:24-7)(يوحنا7:16)(يوحنا9:20)(1كورنثوس13:15).
هذهِ ألأعداد كلها تذكر قيامة ألرب يسوع ألمسيح من ألأموات وتؤكِّد إنَّ ألقيمة هي مفتاح ألأيمان ألمسيحي.فلأنَّ ألمسيح قد قام من ألأموات, نعلم أن ما قالَهُ هو حق, أي أنَّهُ هو ألله. ولأنَّهُ قامَ فقد تثبت ثبوتاً قاطِعَاً موتِهِ من أجل خطايانا, وأصبَحَ مُمكِناً لنا أن ننال ألغفران.
ولأنَّهُ قام فهو حي ويشفعُ فينا, ولأنَّهُ قام وغلبَ ألموت, نعلَم إننا سنقوم أيضاً.
وتتحدد قيامة ألمسيح بألنقاط ألتالية:
1- قال يسوع إنَّهُ سيقوم من ألأموات في أليوم ألثالث, وقام بألفِعل. فيمكن أن نثق بتحقيقهِ لوعودِهِ.
2-قيامتِهِ تؤكِّد لنا إنَّهُ ألمسيح ألحي ورئيس مملكة ألحياة ألأبديَّة وليسَ نبياً عاديَّاً أو مُدَّعياً.
3- ولأنَّهُ قامَ فنحنُ واثقون من قيامتنا أيضاً. وليس ألموت هو ألنهاية بل هناك حياة أبديَّة.
4- إنَّ قوة ألله ألتي أقامت ألمسيح من ألأموات متاحة لنا أيضاً لتقيم ألموتى روحيَّاً إلى ألحياة.
5- إنَّ ألقيامة أساس شهادة ألكنيسة للعالم.
Thursday, February 18, 2010
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment