>
طلب دخولك إلى ألفردوس
عندما تقدّم طلباً لكي تدخل إلى ألفردوس تجنّب كتابة هذهِ ألعبارات في صفحة مؤهلاتِكَ لأنَ أيّ منها لا تُمثّل ألديانة ألحقيقية لله :
1- أؤمِن بالله في كُل أيام حياتي.
2- ألكُل يعتقِد أنني رَجُل متّدين.
3- كُنتُ دائِما أحيا حياة مستقيمة.
4- أهلي عمّدوني كمسيحي عند طفولتي.
5- لا أذكُر أنني فعلتُ أي شئ سئ في حياتي.
6- لديّ أصدقاء كثيرون يشهدون بأستقامتي.
7- إنني أقرأ في ألكتاب ألمقدّس دائِماً.
8- أ ذهبُ إلى ألكنيسة كل يوم أحَد.
9- أنا أؤمِن بكل ألأديان وهي من عند ألله.
10- لديّ إيمان بالمسيح أكثر من أغلب ألناس.
هذه ألعبارات حتماً لن تُدخلك إلى ملكوت ألله لأنها غير مقبولة عند ألرب. ولكن هنا قائِمة بالعبارات ألتي تؤهلك بالتأكيد لدخول ألملكوت. آمين.
1- لا أفتخِر بأي شئ حسِنٌ فيّ لأنها من ألله وليس مِنّي.
2- إنني خاطئ منذ ولادتي ومحتاج للخلاص.
3- أنا قادم بأسم يسوع ألمسيح وليس بأسمي شخصياً.
4- أؤمن بأن يسوع ألمسيح إبن ألله ألحي ومخلّصي من ألخطيئة والموت.
5- قَبِلتُ يسوع ألمسيح ربّاً وملكاً في حياتي ومخلّصي من ألخطايا.
6- أؤمِن بأنّهُ نزَلَ من ألسماء ومات على ألصليب وقام من ألأموات.
7- أؤمِن بأنّهُ صعدَ إلى ألسماء وجلسَ من يمين ألله.
8- أضَعُ ثقتي كامِلةً في ألمسيح كمُخلّصي.
9- ليس لي خلاص بأعمالي ألحسنة فقط.
10- أؤمن بالله ألآ ب وألأبن وألروح ألقُدس وبيسوع ألمسيح ألطريق ألوحيد للخلاص. آمين.
مار بولس ألرسول إلى ألأمم يُميّز بين ألمسيحية والديانات ألأخرى. فيقول في رسالتهِ إلى أفسس 8:2_10): “ فإنكم بالنِعمةِ مخلّصون, بالأيمان, وهذا ليسَ مِنكم. إ نهُ هِبةَ من الله. لا على أساس ألأعمال حتى لا يفتخر أحدٌ. فأننا نحنُ تُحفةَ ألله, وقد خَلَقَنا في ألمسيح يسوع لأعمالٍ صالِحةٍ أعدّها سَلَفاً لنَسلُك فيها “. آمين.
فلنصلّي لله ألاب وألأبن وألروح ألقدس ألإله ألواحِد. آمين. أبانا ألذي في ألسماوات .تبارك إسمك. إلهي ألقدير , كل ألذينَ يعرفونني قبل وبعد خطواتي ألثابِتة في ألإيمان يعتقدون إنني بأعمالي ألصالحة مؤخّراً حصلتُ على نِعمةْ تثبيت ألإيمان والخلاص. ولكنني أعتبر ذلك معجزة إلهية لأن أي عمل أنجزتهُ لا يؤهلني ولستُ مُستحِقّاً للنِعمة ألموهوبة مِنكَ يا ملك ألملوك ورب ألأرباب والتي غطّت حياتي. تغييري ألروحي ليس بسبب تبدّل عاداتي أو صفاتي ألشخصيّة أو آرائي وإنّما هو تغيير من ألداخِل إلى ألخارِج وتفسيرهُ واحد فقط هو عَمَل يديكّ أيّها ألرب ألمعبود. وعِندما يسألني ألناس كيف لي ألقابلية وألمعرِفة على إنتاج هذا ألكم ألهائِل من ألأعمال ألحسنة ؟. لا أذهَبُ بعيداً لتفسير ذلك ولا أبحث في ذاكِرتي أو ألكُتُب عن كلِمات للتعريف بألإجابة ولا أضع قائِمة بألأشياء ألتي فعلتُها لكي أكون ناجِحاً إلى هذا ألحد. بل ما أحتاجهُ هو ألإشارة إلى إسمَكَ ألقدوس أيها ألخالِق ألعظيم وواهِب كل ألنِعم وألإيمان لخلقِكَ ألبشر ألذين أحببتهُم لدرجة ألتضحية بأبنِكَ ألوحيد حيث كل من يؤمِن بهِ تكون لهُ ألحياة ألأبدية في ألفردوس. فَلَكَ ألبركة وألمجد وألحكمة وألشُكُر وألإجلال وألقُدرة وألقوة وألملكوت إلى أبد ألأبدين. أمين.
No comments:
Post a Comment